الحريري : اسمعوني يوم الجمعة

الرئيسية سياسة / Ecco Watan

الكاتب : المحرر السياسي
Feb 12 25|23:39PM :نشر بتاريخ

 زار الرئيس سعد الحريري، بعد ظهر اليوم، رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، في قصر بعبدا، حيث هنأه بانتخابه وبحث معه في الأوضاع الراهنة.

عين التينة
كما زار رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، وعقد معه اجتماعا تناول آخر المستجدات على الساحتين المحلية والإقليمية والتطورات العامة.

السرايا الحكومية
وكان الرئيس الحريري زار السرايا الحكومية، حيث التقى رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام وهنأه بتشكيل الحكومة الجديدة، متمنيا له النجاح والتوفيق في مهامه، وحضر اللقاء مستشار الرئيس الحريري هاني حمود.

وفي المناسبة، أقيم للرئيس الحريري استقبال رسمي في الباحة الخارجية للسرايا، حيث كان في استقباله الرئيس سلام والأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء القاضي محمود مكية، وقدمت له التحية ثلة من حرس رئاسة الحكومة.

الرئيس ميقاتي

كما زار الرئيس الحريري الرئيس نجيب ميقاتي في دارته، وجرى بحث في الأوضاع اللبنانية.

وخلال اللقاء، هنأ الرئيس ميقاتي الرئيس الحريري بسلامة العودة، وتمنى "أن تكون ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري ورفاقه في الرابع عشر من الجاري مناسبة لتعزيز الوحدة بين اللبنانيين والالتقاء على كلمة سواء".

كما تمنى "أن تتلاقى القيادات اللبنانية على كل ما يساعد في حل الملفات السياسية والاقتصادية والامنية التي يعاني منها لبنان".
بدوره، نوه الرئيس الحريري بـ"الجهد الكبير الذي قام به الرئيس ميقاتي خلال توليه رئاسة الحكومة".

الرئيس سلام

وكذلك، زار الرئيس الحريري الرئيس تمام سلام في دارته، وتداول معه في الأوضاع العامة.

دار الفتوى

كما زار الرئيس الحريري دار الفتوى حيث استقبله مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، وعقد معه اجتماعا جرى خلاله البحث في آخر التطورات المحلية والإقليمية، في حضور المستشارين هاني حمود وعلي الجناني.
وردا على سؤال لدى مغادرته، قال الرئيس الحريري: "اشتقت لكم، وأنتظركم في الساحة إن شاء الله، اسمعوني يوم الجمعة".

السفيرة الأميركية

وكان الرئيس الحريري استقبل، قبل ظهر اليوم، في بيت الوسط، السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون، في حضور رئيسة مؤسسة الحريري السيدة بهية الحريري والمستشارين الدكتور غطاس خوري وهاني حمود، وعرض معها آخر التطورات المحلية والإقليمية.

انضم إلى قناتنا على يوتيوب مجاناً اضغط هنا


المصدر : ايكو وطن-eccowatan